
الحياه ..؟؟
الحياه قطار و نحن ركابها و رحلتها طويله
لكن لابد لنا من يوم و يتوقف هذا القطار
والشاطر فينا من أنتفع و تزود بما يكفيه
من خير أثناء هذه الرحله
ليس لشئ .. أنما لتكون ذخرا له يوم الحساب ..
كن حامل حقيقة لا تهاب الآخرين ، فحامل الحقيقة لا يخشى إلا الله ، وكن حراً في أفكارك وتوجيهاتك ، واعمل
بما تقول ، ولا تكن عبداً إلا لخالقك
قد تمل النفس الجمود ، وقد تمل شيئاً اعتادت عليه ، فلا تجعل عبادتك لله جامدة ، ولا تجعلها شيئاً روتينياً اعتدت
على فعله ، بل اجعلها طاقة روحية جبارة متحركة ، تستمد منها الأمل والصبر ، يقول تعالى : ( فاعبده واصطبر
لعبادته
لا تظن نفسك عالماً :
من ظن أنه نال العلم ، وهو قد نال طرفاً منه فهو أجله الجاهلين . فلا تحسب للعلم وقتاً ، واعمل حياتك متعلماً ولو
كنت عالماً ، فإذا خِلْتَ بنفسك العلم فقد جهلت
ابتغ الهمة العالية التي تدفعك إلى العمل بمقتضاها فإذا استثقلت العمل ، فترت همتك
اتق الله :
إذا تعسّرت أمورك ، وخالجتك الهموم والأحزان فاتق الله ، فهو كفيل بتفريج همل ، وتيسير أمورك ( ومن يتق
الله يجعل له من أمره يسراً )
كن كالسفينة المتزنة :
إن ارتفعت السفينة أو انخفضت أو مادت ، فليس ذلك منها وحدها ، بل ما حولها . ولن تستطيع هذه السفينة أن
تملك من قانون ما حولها شيئاً ، ولكن قانونها هي الثبات ، والتوازن والاهتداء إلى قصدها ونجاتها في قانونها .
فلا يعْتِبَنَّ الإنسان على الدنيا وأحكامها ، ولكن فليجتهد أن يحكم نفسه .
إن مسالك النجاح وطرقه كثيرة ، فإذا سعيت لبعضها فلا تكتفي بما وصلت وأسعى بأن تسلك البعض الآخر ، بل
واعمد أن تبحث بنفسك عن مسالك أخرى للنجاح وأن تنقّب عن دروب جديدة لم يسبقك إليها أحد ، حتى تكون
ناجحاً ومبدعاً
تعلّم كيف تستنبت من آلامك طاقة مخلصة تدفعك في طريق الصواب لتعمل وتعمل دون أن تدع اليأس يستعبدك
ويثنيك عن المضي إلى الأمام
القلوب الصادقة :
القلوب الصادقة كالمعدن النفيس لا يغير أصله شيء ولا تُذهب لمعانه كثرة المتغيرات والمؤثرات ، بل يظل
شامخاً مشعاً صلباً ، كالشمس المشرقة ، تعطي الضياء والصفاء والنور ولا تنتظر عوضاً
لا تسمح لنفسك بالثورة من أجل التوافه ، وتذكر أن الحياة أقصر من أن نقصّرها
لو قُدّر لك قضاء ، فكل محاولاتك الجهيدة لردّه لن تفلح إلا بسلاح عتيد قوي واحد : هو الدعاء : فالدعاء يرد القضاء
إذا أردت أن تشعر بالسعادة الحقيقية والتي لا تنتهي ، فعليك أن تستفتي قلبك قبل كل خطوة تخطوها : هل هذه
الخطوة تقربك من الله أو تبعدك عنه ؛ فإن كانت تقربك فافعلها ، وإن كانت تبعدك عنه ولو أشبار بسيطة فلا
تقربها أبدا مهما كانت
إن الوضوح جميل ، كالسماء الصافية ، كالوردة المتفتحة ، كالماء النقي ، كالفتاة التقية المصانة ، فكن واضحاً
صادقاً في تعاملك مع ربك ومع الناس : تكن من المفلحين
جرّب هذا الدواء :
إذا شعرت بضيق شديد أو خفيف فجرب أن تستغفر الله مائة مرة ، وستعجب أن ما بك من ضيق أو تبرم قد زال
تماماً . ( ألا بذكر الله تطمئن القلوب
اشكر الله :
تعلم أن تشكر الله على نعمة البصر ونعمة السمع ونعمة الحركة ونعمة الصحة ونعمة الإيمان ونعم كثيرة لا
تعد ولا تحصى ، فأنت تملك نعماً عظيمة ، وكن راضياً مطمئناً ، فغيرك ربما لا يحصل على 1/4 هذه النعم ،
وتراه مرتاح النفس والضمير ، فالله سبحانه ( لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم )
الحياه قطار و نحن ركابها و رحلتها طويله
لكن لابد لنا من يوم و يتوقف هذا القطار
والشاطر فينا من أنتفع و تزود بما يكفيه
من خير أثناء هذه الرحله
ليس لشئ .. أنما لتكون ذخرا له يوم الحساب ..
كن حامل حقيقة لا تهاب الآخرين ، فحامل الحقيقة لا يخشى إلا الله ، وكن حراً في أفكارك وتوجيهاتك ، واعمل
بما تقول ، ولا تكن عبداً إلا لخالقك
قد تمل النفس الجمود ، وقد تمل شيئاً اعتادت عليه ، فلا تجعل عبادتك لله جامدة ، ولا تجعلها شيئاً روتينياً اعتدت
على فعله ، بل اجعلها طاقة روحية جبارة متحركة ، تستمد منها الأمل والصبر ، يقول تعالى : ( فاعبده واصطبر
لعبادته
لا تظن نفسك عالماً :
من ظن أنه نال العلم ، وهو قد نال طرفاً منه فهو أجله الجاهلين . فلا تحسب للعلم وقتاً ، واعمل حياتك متعلماً ولو
كنت عالماً ، فإذا خِلْتَ بنفسك العلم فقد جهلت
ابتغ الهمة العالية التي تدفعك إلى العمل بمقتضاها فإذا استثقلت العمل ، فترت همتك
اتق الله :
إذا تعسّرت أمورك ، وخالجتك الهموم والأحزان فاتق الله ، فهو كفيل بتفريج همل ، وتيسير أمورك ( ومن يتق
الله يجعل له من أمره يسراً )
كن كالسفينة المتزنة :
إن ارتفعت السفينة أو انخفضت أو مادت ، فليس ذلك منها وحدها ، بل ما حولها . ولن تستطيع هذه السفينة أن
تملك من قانون ما حولها شيئاً ، ولكن قانونها هي الثبات ، والتوازن والاهتداء إلى قصدها ونجاتها في قانونها .
فلا يعْتِبَنَّ الإنسان على الدنيا وأحكامها ، ولكن فليجتهد أن يحكم نفسه .
إن مسالك النجاح وطرقه كثيرة ، فإذا سعيت لبعضها فلا تكتفي بما وصلت وأسعى بأن تسلك البعض الآخر ، بل
واعمد أن تبحث بنفسك عن مسالك أخرى للنجاح وأن تنقّب عن دروب جديدة لم يسبقك إليها أحد ، حتى تكون
ناجحاً ومبدعاً
تعلّم كيف تستنبت من آلامك طاقة مخلصة تدفعك في طريق الصواب لتعمل وتعمل دون أن تدع اليأس يستعبدك
ويثنيك عن المضي إلى الأمام
القلوب الصادقة :
القلوب الصادقة كالمعدن النفيس لا يغير أصله شيء ولا تُذهب لمعانه كثرة المتغيرات والمؤثرات ، بل يظل
شامخاً مشعاً صلباً ، كالشمس المشرقة ، تعطي الضياء والصفاء والنور ولا تنتظر عوضاً
لا تسمح لنفسك بالثورة من أجل التوافه ، وتذكر أن الحياة أقصر من أن نقصّرها
لو قُدّر لك قضاء ، فكل محاولاتك الجهيدة لردّه لن تفلح إلا بسلاح عتيد قوي واحد : هو الدعاء : فالدعاء يرد القضاء
إذا أردت أن تشعر بالسعادة الحقيقية والتي لا تنتهي ، فعليك أن تستفتي قلبك قبل كل خطوة تخطوها : هل هذه
الخطوة تقربك من الله أو تبعدك عنه ؛ فإن كانت تقربك فافعلها ، وإن كانت تبعدك عنه ولو أشبار بسيطة فلا
تقربها أبدا مهما كانت
إن الوضوح جميل ، كالسماء الصافية ، كالوردة المتفتحة ، كالماء النقي ، كالفتاة التقية المصانة ، فكن واضحاً
صادقاً في تعاملك مع ربك ومع الناس : تكن من المفلحين
جرّب هذا الدواء :
إذا شعرت بضيق شديد أو خفيف فجرب أن تستغفر الله مائة مرة ، وستعجب أن ما بك من ضيق أو تبرم قد زال
تماماً . ( ألا بذكر الله تطمئن القلوب
اشكر الله :

تعلم أن تشكر الله على نعمة البصر ونعمة السمع ونعمة الحركة ونعمة الصحة ونعمة الإيمان ونعم كثيرة لا
تعد ولا تحصى ، فأنت تملك نعماً عظيمة ، وكن راضياً مطمئناً ، فغيرك ربما لا يحصل على 1/4 هذه النعم ،
وتراه مرتاح النفس والضمير ، فالله سبحانه ( لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق