كم أبعدتني الدنيا عن حبيب له في القلب مكان
بين رذيلة جوفاء و طمع و قلة استغفار
يا حبيب ألهتني عنك الدنيا و تشربت المعاصي
هجرت سجادتي و سبحتي
و تلاهى اللسان عن الذكر و الإستغفار
تسارعت دقات الساعات ووجدت نفسي بعيدا عن أحباب الرحمان
فهل للقلب رجوع و هل للعين دموع
وهل سيسعفني الزمان للعودة لسيد الأثقياء
ا تراه سيفرح بلقائي
و سيشفع لي عند الملك الرحمان
لك مني يا حبيب قلبي ألف صلاة و سلام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق